Qui êtes-vous ?

Ma photo
Tunisia
وَقَالتْ ليَ الأرضُ ، لـما سألـتُ أيـا أمُّ هـل تكرهيـنَ البَشَـرْ ؟ أُباركُ في النَّـاسِ أهـلَ الطُّمـوحِ ومَـنْ يَسْتَلِـذُّ ركـوبَ الخطـرْ وألْعـنُ مَـنْ لا يماشـي الزَّمـانَ ويقنـعُ بالعيْـشِ عيـشِ الحجـرْ هو الكونُ حيٌّ ، يـحبُّ الحيـاةَ ويحتقـرُ الميْـتَ ، مَهْمَـا كَبُـرْ فلا الأفْقُ يحضُـنُ ميْـتَ الطُّيـورِ ولا النَّحْـلُ يلثِـم ميْـتَ الزَّهَـرْ ولولا أمُومةُ قلبـي الـرّؤومُ لَمَـا ضمَّـتِ الـميْتَ تلـكَ الحُفـرْ فويلٌ لِمَـنْ لـم تَشُقْـهُ الحَيـاةُ مـنْ لعنـةِ العَـدَمِ الـمنتصـرْ

samedi 28 mai 2011

ma vision sur les promesses de G8

                      Çà fait, un petit moment, ou  j’essayais d’écrire un article sur l’économie, déjà quand j’ai créé ce blog au départ, j’ai voulu m’exprimer économie, mais bon j’essayais de temps en temps d’ écrire quelque chose mais  je savais que çà montait pas au niveau que je voulais à la base, au départ j’ai voulu présenter ma vision sur l’économie, une vision différente des autres, tant qu’on a le droit d’être différent , dans cet article je vais tenter de donner mon avis, et d’être le plus humble possible avec mon subjectif, peut être vous allez me traiter de socialiste ou de communiste, mais pour moi, ces termes ce sont plutôt politique que économique,  peut être je vais être islamiste ou capitaliste dans d’autre cas, mais  personnellement tout ces notation ne permet pas de faire  une analyse économique propre. A mon avis l’économie possède une ultime mission c’est de créer de la valeur, la gestion en tant que bras droit de l’économie consiste à mettre en application les directives économiques.  Sur cet article je vais essayer d’expliquer les demandes de dettes effectuées par le gouvernement transitoire auprès des organismes financiers mondiaux, espérant que je reviens d’autres fois sur d’autres sujets.

                        Avant tout, il faut avouer, qu’en Tunisie d’aujourd’hui tout est manipulé,  tout est comploté, et çà reflète clairement un état de non confiance absolue qui règne le pays. Je ne vais pas rentrer dans les polémiques du pourquoi du comment, parce qu’on en parle souvent ces derniers jours, je  ne vais pas me poser  les questions d’où vient cette argent ?  Pourquoi cet argent ?  Ou va cet argent ? Etc. je ne nie pas non plus l’importance de se demander sur ces questions la, mais la question qui m’interpelle vraiment le plus et malheureusement aucun tunisien n’à parler la au dessus, c’est Comment nous allons dépenser cette somme ??? Et juste comme par hasard je suis tombé sur un article d’Edmund Phelps sur le journal le Monde    " http://www.lemonde.fr/idees/article/2011/05/25/un-capitalisme-du-xixe-siecle-pour-aider-les-revoltes-arabes_1527106_3232.html "  malgré que je ne partage pas la même idée que lui a propos du modèle de développement qu’il a proposé, mais je le rejoins la ou il a dit « C'est pourquoi il est important que l'aide étrangère à la région soit de nature technique » pour atteindre un objectif que je le trouve ultime et en priorité « La réussite dépendra du respect des droits individuels et de l'instauration de l'Etat de droit ». Celui là nécessite un effort collectif et un débat national. Je sais que cette procédure prendra beaucoup de temps, et qu’on a besoin en urgence de cette dette, sachant qu’une dette génère toujours une crise de dette derrière, mais çà n’empêche pas qu’il faut commencer d’aujourd’hui, sinon le risque d’une oligarchie reste permanant, et menace notre avenir

http://www.lemonde.fr/idees/article/2011/05/25/un-capitalisme-du-xixe-siecle-pour-aider-les-revoltes-arabes_1527106_3232.html

vendredi 20 mai 2011

يا توانسة خافوا

يا توانسة خافوا ، يا توانسة خافوا خيرلكم ، يا توانسة خافوا راهي القاعدة وصلت راهي القاعدة جات وحدها لمن جابها، يا توانسة خافوا ولا نجبولكم بن لادن من بطن الحوت ، يا توانسة خافوا راهي الجزاير تتربص بيكم و بش   تبعثلكم  كردودل، يا توانسة خافوا رهو القذافي مكرز منكم و نويلكم على الشر، حسدينكم رهوا حسدنيكم خاطر انتم عندكم ثورة و هما معندهمش،    يا توانسة خافوا راهي الداخلية بش تكلكم روسكم، راهي مش بش تسيبكم رايضين، يا توانسة خافوا ولا راهم نوين يرجعوا بن علي، يا توانسة خافوا راهم العسكر بش يشدو الحكم و بش ترصلكم تعدوا في عامكم اناس الكل ، يا توانسة خافوا راهي العلمانية مش بش تسيبكم و بش تنحلكم دينكم و تولي لا عاد عندكم لا عيد لا عاشوراء، يا توانسة خافوا راهي النهضة بش تربح الإنتخابات و بش تقص علاكم البيرة، و بش ترصيلكم تعوموا في الناشف، هو صحيح كاتب الدولة ربي يخليه لشباب بش يعمللهم ضربة استباقية و يحلنا اللعب في الزطلة أما زايد ال بيرة لا تعوض، يا توانسة خافوا، يا توانسة خافوا رهوا أمريكا  و فرنسا و روسيa و حتى بنغلادش محضرنلكم مخطط رهيب و حكى علاش أصل مروحتش باللاجئين متاعها بش تنشر فيكم المالريا و السيدا و على دينار الكلب، بذن الله تونس الكل اطول على الحدود و ياحبيبي يا راس جدير   

mardi 17 mai 2011

بابا نويل, الثقة لا

هيا سيدي اليوم نحب نحكي حكاية  الراجل إلي تسكرت عليه من كل شيرة و جانب، كحالة و معاد بها وين، هيا السيد حزم امرو و طلع فوق هوتيل افريكا و حب يرمي روحو، و بينما هو يهم برمي روحو جبدو واحد من ماريلو و قالوا وين على خير، تلفت السيد وراه يلقى رجل شايب و لحية بيضا، ثبت مليح يلقاه بيك نويل، شبيك يا ولدي علاه هكا، جاوبوا صاحبنا سيبني بربي راني فديت، احكيلي شفمة، شنحكلك بالله، الخدمة و طردوني، المرا و مشاة على روحها، لولاد  و منجيبش، الدار و هزتها البنكا، شنوا بش نزيدك أكثر من هكا، جاوبوا بيك نويل هيا و شقولك فاللي يرجعلك هذا الكل في رمشة عين، زعمة تنجم ، شنوا نجم و نص زادة، اشخص والله معمولك  الربي، باهي أنا مستعد أما شنوا نقلك  الماما نويل عندها برشة مقطعة بيا و راني حازق عل لخر ، مالا تعطيني إنت طريح مل الخرزة متاعك و أنا من بعد نحققلك أمانيك الكل، هيا دورها صاحبنا في مخو مليح، و قال في خاطرو، تي برا يا سيدي شنوة هي تي الواحد كان بش ينتحر، و زيد الدنيا ليل و فوق افريكا معناها مايشوف فيه حد، هيا بعد تفكير عميق، وافق، و خرخط السروال، و توكل بيك نويل يقضي في غرضو، هيا سيدي بعد وقت ليس بالقصير كمل بيك نويل، وقتها تلفتلو صاحبنا و قالو هيا توا إلي تفهمنا عليه، وقتها تكشفلو بيك نويل، و قالوا الحاصل مخص عقلك في عمرك هذا و مازلت تمن ببابا نويل، و إجباد قطع جري،  
الحكاية هذي كيف سمعتها فكرتني برشة بالواقع متاع، لا منقصدش الواقعة متاع الإغتصاب هاكي كان الله في عونو الولد، أما نحكي عل واقع العام ، خاطر ضهرلي إلي خلاه بن علي باش يكملوه جماعة السياسة و يا ستار تستر 
  

dimanche 15 mai 2011

يمكن صحيح

يعم  لدى العديد من التونسيين شعور جارح بأن الثورة قد سرقت و أن لاشيء قد تحقق و سنعود كما كنا في ظرف قصير، و هذا  في حد ذاته لا يجب أن يجد له مكان داخل قلوبنا فأول مكسب حققناه هو ذلك الشعور العظيم بالعزة و عدم الخوف و أن باب الحرية له ملاين الأيادي تدق، نعود الأن من البداية فربما نزرع بعض الأمل و نبدد الخوف، في البداية أود أن أعرج على مفهوم الثورة بما أن العديد من الناس يتساءلون عن ماهية ماقمنا به ثورة أم إنتفاضة أم إنقلاب أم ماذا بضبط، كم كان بودي أن لا نخوض  كثيرا   في هذا  بل كان حري بنا أن نحدد أهدافنا، والأهداف تنقسم النوعين أهداف الهدم و أهداف البناء، فاما أهداف الهدم فهي مجموعة الممارسات والقيم التي كانت تسود ( فساد، تدهور إقتصادي، تدهور أخلاقي و قيمي...) و تعوضها بأهداف البناء ( إصلاح، عدالة، رفاهية ...) و أعرج هنا أن لم أذكر ديمقراطية لأنني اعتبرها أداة وليست هدف في حد ذاته، أعود الأن لم حدث ذات يوم من شهر ديسمبر، كانت تلك الأيام في سيدي بوزيد صيحة فزع في وجه الظلم، من طرف شباب إعتقد أنه إمتلك الدنيا بعلمه فإذا به يجد نفسه على هامش التاريخ والجغرافيا، ثم حرك ذاك الصمود الأسطوري في وجه القهر رغبة لدى من يعانون نفس الهم و يتقاسمون نفس رغيف الجبن، و بعجز الدولة على تسير الأزمة بانت بوادر ضعفها لمن عانوا من ويلاتها، و من سوء حظها أن كل هؤلاء يمثلون السواد الأعظم من المجتمع فكانت هبة جماهرية نعرف جميعاً نهيتها،  حتى 14 جانفي كانت الحركة فقط  للهدم و على قدر ما كان البيت فاسداً متدهور لا ينفع معه أي عقار كانت الجماهير متفقة تمام الإتفاق و على كلمة رجل واحد لهدمه ،
أتي هنا  إلى الفاعلين الحقيقين في هذا الحراك أولاً شباب الشوارع، أو الثوار الحقيقين و هم من أطاحوا بمنظومة القوة في النظام التي يرتكز عليها،  هذه الأخيرة دوخت  كل أعدائه و معارضيه بدون إستثناء، ثم و بدون ترتيب تفاضلي ياءتي بقية القوم و هم يتمثلون في مجموعة المعارضين التاريخين لنظام بن علي، مجموعة "سيب صالح"، أما بنسبة للمؤسسات التي دعمت الجماهير فقد لعب الإتحاد دوره التاريخي، و المحامين الشرفاء كانوا خير سند للشباب،  السؤال هنا ماذا حصل بعد 14 جانفي و كيف تصرفت هذه الأطراف؟
بمرور الوقت، بدأ يتضائل دور الهدم ليحل محله البناء بما أن الدولة قد ضربت في رأسها و بدأت تنهار، و لكن الذي حصل أن المجموعات السابقة الذكر اكتسبت المزيد من الأنصار، و بدأ الإختلاف يدب بينها و تبتعد عن بعضها شيء فشيء،
فأما المجموعة الأولى فقد إلتحق بها العديد والعديد من الأنصار، ولكن من التحقوا هم أقرب إلى جمهور كرة منه الى مناضلين، يضاف الى ذلك التحاق النواة الصلبة من المجموعة بالاحزاب و هذا عزلها  حركيا عن الشارع، بما أنها أصبحت ملتزمة بارتباطات حزبية، ولكن من بقي منها في الشارع يرى أنه لاشيء تحقق، يرى أن لاشيء أنجز، أن النظام لا زال  قائم و يجب العودة للتظاهر، للنضال، لمقارعة البوليس 
المجموعة الثانية أي المعارضين هؤلاء وجدوا الجو ملائم ليمارسوا عملهم المعتاد أي التدجيل السياسي، تكوين أحزاب جمع المنخرطين وضع البرامج، أي البناء ولكن هل تسأل هؤلاء هل انتهينا من الهدم؟ لا أدري، على كل هم يعولون على 24 جويلة لحل كل المشاكل، هذا طبيعي مادمت كل المشاكل بنسبة اليهم هي الوصول إلى السلطة، نقول لهم أنه لا يوجد موعد مقدس مادامت الظروف غير  ملائمة 
المجموعة الاخرى هي ماسميتها "سيب صالح" أو البرجوازية  المناضلة، هؤلاء لا أحد ينكر اسبقيتهم كشباب على الساحة ولكن لا أحد يستطيع أن يؤكد فاعليتهم و لا صلابتهم و الدليل ما قاموا به في 22 ماي الفارط أو حملة نهار على عمار، كل ما إستطعوا فعله هو المزيد من تضييق الخناق و الحجب و لم ينجحوا حتى في القيم بفلاشموب، أما عن الصلابة فنرى جليا تهافتهم على المناصب، بدءًا بالوزير إلى عظو الهيئة إلى العاملين في شركات صرافة الثورة من اذاعات و تلفزات إلخ الخ، الوحيد الذي ضل على عهده هو ياسين عياري، الذي مازال يؤمن بالمبادئ الأساسية لهذا الحراك، و هي العدو الأول هم النظام السابق في مقدمته البوليس، الشباب هم الوحيدين القادرين على قيادة  السفينة و محاربة ال بوليس خاصة، لا احزاب و لهم يحزنون.
أما بنسبة للمؤسساة التي لعبت دورا سابقا فقد إستطاع بقايا النظام تدجينها سريعا و نظرا لتركيبتها العمودية ، تارة بالترهيب و أخرى بالترغيب، و ما الحملة التي شملت جراد، ثم المنظمات النقابية التي تولد كل يوم بدعوة التعددية النقابية (حق يراد به باطل ) إلا من باب التهديد ثم يأتي بعد ذلك الترغيب قانون المحماة مثلا لا يتساءل أحد ماذا دفع المحامين في مقابل قانون مهنة  يكتبونه بأيدهم
فالمقابل و بالإضافة الى كل هذه الاسباب توجد أسباب أخرى هيكلية لا تصب في مصلحة الجماهير و هيا أنهم لم يقدموا بدائل تحظى بالإتفاق، قوة الطرف المقابل أو قوى الردة، و الضغوط الخارجية المتزايدة. ربما سنأتي على الأسباب الهيكلية  بالحديث في مناسبة قادمة.
  إذا و باستنتاج بسيط المصاعب تتزايد حول ما  تحقق، و لكن إذا اردناها فعلا ثورة، فالثورة فعل مستمر متواصل، في أوروبا تواصلت لعقود على الرغم من أنه قد سبقتها أنوار و فلسفات، صناعة و إكتشفات، أما نحن فلم يسبق، إلا ظلم و قهر و إستبداد، فليكن القادم إصلاح نبدأ بانفسنا، بجزئيتنا اليومية، و الننظر فوق السحاب حتى تكون الأحلام كبيرة فبقدر أهل العزم تأتي العزائم، ثم و أهم شيء فالننظم و النكون جمعيات  و احزاب و- نقابات فاليدخل الشباب الى كل هذا والينسفها من الداخل واليفرض رأيه بداخلها، نبتعد عن فكرة الزعامة، فالنتحاور نتناقش، نستنبط حلول تنبع من هذا البلد العظيم لا داعي للإستيراد من الشرق أو الغرب، واليعلم من يريد بنا  العودة إلى الوراء اننا لن نعود،  فالى عز تونس الى مجدها رجال البلاد و نساؤها.    
         

mercredi 11 mai 2011

bla bla économique

       baisse de la production industrielle de 12% baisse du tourisme 55%, baisse du mouvement des voyageurs 25%, baisse dans le secteur des mines de 2.5% et même une baisse des transferts des tunisiens a l'etranger de 12% contre une hausse des exportation de ind. manufacturière de 11.6%

       excusez moi mais j'ai plus confiance aux chiffres donnés par des organismes tunisiens, aucune crédibilités et jusqu'à nos jours pré-révolutions, les statistiques donnaient sur mesure à l'utilisation politique, mais malgré tout, je suis sure que notre économie va mieux son les mafieux, nous avons éliminer quelques uns et il en reste d'autres mais nous allons se débarrasser de cette bande des voyoux et ce jour la vous inquiétez pas les gars notre pays est riche, y'aura de quoi manger pour tout le monde. juste une petite anecdote à ce propos, un jour un ami m'a demandé c'est quoi le système économique suivi par la Tunisie, j'ai lui répondu, le jour ou on aura un système on ne restera plus un jour avec les pays en voie de dévloppement 

dimanche 8 mai 2011

سبب العلة

ميلي تكلم الراجحي وزير الداخلية السابق، الوزير إلي ماتوا في "عهدو شباب كيف الورد، إلي قال مفمش قناصة إلي و إلي و إلي، المهم و المفيد إلي تكلم و قال إلكلام إلي اناس الكل تحكي فيه  الناس الكل تعرف  إلي فما حملة ضد النهضة الناس الكل تعرف إلي تجمع مش ناوي يسيب الحكم الناس الكل تعرف دور إلي يلعبوا فيه السواحلية ولي  الجيش يلعب في لعبة ماهيش إلي ضاهرة للعيان ولي كوادر الجيش سواحلية زادة و لهنا مانيش نعمل فالجهويات أما اناس الكل تعرف إلي بلادنا معفنة بالحكاية هذي و دورة صغيرة في الشارع توا تسمع أكثر و على أعلى مستوى زادة، و هل الوضع إلي في تونس موصلناش ليه بن علي وحدو، و هذا بان بالكاشف بعد ما قطع أما وصلنا ليه بسبب مجموعة فالأصل متكونة من 100 عائلة تقريبا، همها الوحيد تعبي جيوبها هي ميهمهش في شكون يحكم إلي يهمها انو إلي يحكم يضمن مصالحها و يمشلهة أمورها كما قبل معناها، هل مجموعة متنفذة خصة  اقتصاديا،هذي هي حكومة الضل، إلي حكى عليها الراجحي و لطيف ماهو إلا الجزء الضاهر من جبل الجليد، نجم نسمي من غير تحفض، عائلة المبروك، القروي، بن عمار، بن عياد، بن يدر إلخ إلخ هل مجموعة هذي إلي حب يصورها محمد علي النهدي في البحيرة أيامات الثورة يخي لقاهم عايشين في ثورة الصولد، المجموعة بدها تسير في ألاف الأتباع و تخرف عل إقتصاد، اقتصادها هي بطبيعة خاطر نهار الكل يعيطوا  عل إضرابات و من مكان أخر زادوا في الأسوام ، و حققوا  الأرباح، المجموعة هذي أسست حزب أفاق، و تدعم في المبادرة والوطن و غيرهم من احزاب فروخ التجمع، اناس هذي هي إلي تخوف فينا من حزب العمال خاطر بش يقصلهم دابرهم و يفك فلوس اشعب من جيوبهم، يخوف فينا زادة من حركة النهضة خاطر بش يسكر عليهم أساليب الكسب الحرام إلي مايعرفوش غيرها، المجموعة هذي إلي حاسبة البلاد هنشير السيد الوالد و الشعب مجعول بش يخدمها ماعنده حتى إحساس بالمواطنة، خاطر مازلت عايشة في عهد الأرستقراطية أو هكذا يتوهمون، علاش ماجتش عنا طبقة  راس مالية مسؤولة تتحمل عبء البلاد و تعاون هاشباب إلي قاعد كل يوم يموت باش تفهم هالزنوس إلي راهو إلي قاعد يصير في مصلحتها و أنا خبير إقتصادي و نعرف شنقول، هلزنوس هذي كان بش تواصل هكا بش تجني على روحها و مبعد متتهمش اشعب إلي هو بلشفي، واحد من ناس أكثر ليبرالية من أجعب واحد فيهم ، أما وقت إلي يتعلق الأمر بحقوق الهكش والبزغلف و الجبورة فانا واحد منهم و مع حقهم بش يعيشوا تحت الشمس و فوق الأرض
وينعشوا عيشة فل يا نموتوا الناس الكل  

dimanche 1 mai 2011

1,2,3,.........,10

1) 63 حزب لا أشكك في وطنية أي واحد منها ولكن كل منها يختزل تونس في شخصه، كل منها يطابق بين تونس و ذاته فأما أن يفكر كل مواطن مثله و أما فهم ليسوا تونسيين

2) يتواصل   الجدال بين علمانية و إسلامية  منذ شهرين و لم يتجرأ أي طرف على تحديد هذين المفهومين 

3) هيبة الدولة تمارس ضد من يخالفون الحكومة أما من يسندها أو يقصف اراضيها أو يهدد سكانها فهيبة الدولة تمر عبر  ضبط النفس

4) كلما ازدادت الاحتجاجات ضد الحكومة يتم إخراج الملف الأمني و فزاعة الإنهيار الإقتصادي مخرج هذه العملية مازال يعمل منذ حكومات متساقطة و لم يسقط بعد  

5) أتسأل هل دخول حرب ضد القذافي يحل جميع مشاكل تونس، توحيد الجبهة الداخلية،  عودة السياح اللبين والمشاركة في إعادة اعمار ليبيا 

6) بعد الإعتداء على اجتماعات الاحزاب يبدو جليا في تونس أن عدد الاقصائيٍن كبير وكبير والخوف كل الخوف أن يصل هؤلاء إلى الحكم مرة أخرى

7) الاحزاب تتخاطب مع الشعب السويسري لا حديث عن البطالة، لا حديث عن الشباب، لا حديث عن التنمية، لا حديث عن المأساة التي على الحدود، لا حديث عن الأمن، فقط تأليه وتنزيه لقادتها المعظمين، أقول لا نرضي الخروج من الدكتاتورية إلى اوليغارشية حزبية    

8) لأول مرة في التاريخ شباب تونس أكثر حكمة من شيوخها فمتى يستمع هؤلاء الى أولئك 

9) في تونس هناك شمال و جنوب شرق و غرب فمتى تكون تونس لكل التونسيين 

10) ربي معنا