Qui êtes-vous ?

Ma photo
Tunisia
وَقَالتْ ليَ الأرضُ ، لـما سألـتُ أيـا أمُّ هـل تكرهيـنَ البَشَـرْ ؟ أُباركُ في النَّـاسِ أهـلَ الطُّمـوحِ ومَـنْ يَسْتَلِـذُّ ركـوبَ الخطـرْ وألْعـنُ مَـنْ لا يماشـي الزَّمـانَ ويقنـعُ بالعيْـشِ عيـشِ الحجـرْ هو الكونُ حيٌّ ، يـحبُّ الحيـاةَ ويحتقـرُ الميْـتَ ، مَهْمَـا كَبُـرْ فلا الأفْقُ يحضُـنُ ميْـتَ الطُّيـورِ ولا النَّحْـلُ يلثِـم ميْـتَ الزَّهَـرْ ولولا أمُومةُ قلبـي الـرّؤومُ لَمَـا ضمَّـتِ الـميْتَ تلـكَ الحُفـرْ فويلٌ لِمَـنْ لـم تَشُقْـهُ الحَيـاةُ مـنْ لعنـةِ العَـدَمِ الـمنتصـرْ

mardi 17 mai 2011

بابا نويل, الثقة لا

هيا سيدي اليوم نحب نحكي حكاية  الراجل إلي تسكرت عليه من كل شيرة و جانب، كحالة و معاد بها وين، هيا السيد حزم امرو و طلع فوق هوتيل افريكا و حب يرمي روحو، و بينما هو يهم برمي روحو جبدو واحد من ماريلو و قالوا وين على خير، تلفت السيد وراه يلقى رجل شايب و لحية بيضا، ثبت مليح يلقاه بيك نويل، شبيك يا ولدي علاه هكا، جاوبوا صاحبنا سيبني بربي راني فديت، احكيلي شفمة، شنحكلك بالله، الخدمة و طردوني، المرا و مشاة على روحها، لولاد  و منجيبش، الدار و هزتها البنكا، شنوا بش نزيدك أكثر من هكا، جاوبوا بيك نويل هيا و شقولك فاللي يرجعلك هذا الكل في رمشة عين، زعمة تنجم ، شنوا نجم و نص زادة، اشخص والله معمولك  الربي، باهي أنا مستعد أما شنوا نقلك  الماما نويل عندها برشة مقطعة بيا و راني حازق عل لخر ، مالا تعطيني إنت طريح مل الخرزة متاعك و أنا من بعد نحققلك أمانيك الكل، هيا دورها صاحبنا في مخو مليح، و قال في خاطرو، تي برا يا سيدي شنوة هي تي الواحد كان بش ينتحر، و زيد الدنيا ليل و فوق افريكا معناها مايشوف فيه حد، هيا بعد تفكير عميق، وافق، و خرخط السروال، و توكل بيك نويل يقضي في غرضو، هيا سيدي بعد وقت ليس بالقصير كمل بيك نويل، وقتها تلفتلو صاحبنا و قالو هيا توا إلي تفهمنا عليه، وقتها تكشفلو بيك نويل، و قالوا الحاصل مخص عقلك في عمرك هذا و مازلت تمن ببابا نويل، و إجباد قطع جري،  
الحكاية هذي كيف سمعتها فكرتني برشة بالواقع متاع، لا منقصدش الواقعة متاع الإغتصاب هاكي كان الله في عونو الولد، أما نحكي عل واقع العام ، خاطر ضهرلي إلي خلاه بن علي باش يكملوه جماعة السياسة و يا ستار تستر 
  

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire