هيا سيدي اليوم نحب نحكي حكاية الراجل إلي تسكرت عليه من كل شيرة و جانب، كحالة و معاد بها وين، هيا السيد حزم امرو و طلع فوق هوتيل افريكا و حب يرمي روحو، و بينما هو يهم برمي روحو جبدو واحد من ماريلو و قالوا وين على خير، تلفت السيد وراه يلقى رجل شايب و لحية بيضا، ثبت مليح يلقاه بيك نويل، شبيك يا ولدي علاه هكا، جاوبوا صاحبنا سيبني بربي راني فديت، احكيلي شفمة، شنحكلك بالله، الخدمة و طردوني، المرا و مشاة على روحها، لولاد و منجيبش، الدار و هزتها البنكا، شنوا بش نزيدك أكثر من هكا، جاوبوا بيك نويل هيا و شقولك فاللي يرجعلك هذا الكل في رمشة عين، زعمة تنجم ، شنوا نجم و نص زادة، اشخص والله معمولك الربي، باهي أنا مستعد أما شنوا نقلك الماما نويل عندها برشة مقطعة بيا و راني حازق عل لخر ، مالا تعطيني إنت طريح مل الخرزة متاعك و أنا من بعد نحققلك أمانيك الكل، هيا دورها صاحبنا في مخو مليح، و قال في خاطرو، تي برا يا سيدي شنوة هي تي الواحد كان بش ينتحر، و زيد الدنيا ليل و فوق افريكا معناها مايشوف فيه حد، هيا بعد تفكير عميق، وافق، و خرخط السروال، و توكل بيك نويل يقضي في غرضو، هيا سيدي بعد وقت ليس بالقصير كمل بيك نويل، وقتها تلفتلو صاحبنا و قالو هيا توا إلي تفهمنا عليه، وقتها تكشفلو بيك نويل، و قالوا الحاصل مخص عقلك في عمرك هذا و مازلت تمن ببابا نويل، و إجباد قطع جري،
الحكاية هذي كيف سمعتها فكرتني برشة بالواقع متاع، لا منقصدش الواقعة متاع الإغتصاب هاكي كان الله في عونو الولد، أما نحكي عل واقع العام ، خاطر ضهرلي إلي خلاه بن علي باش يكملوه جماعة السياسة و يا ستار تستر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire